احلى حاجة لما تبقى حاسس الحاجة اللي غيرك بيحاول يخبيها .. وانت شايفها باينة أوي .. بس مش متأكد برضه, مجرد أحساس

.

.

و في الآخر تطلع صح

:))))))

موسيقيين مجهولين .. لكن عظماء

بعض الموسيقيين اهتمو بالشهرة و الأضواء,.. و راحو يبحثون عن كلمات مبتذله تعبر بهم لآذان الشباب, والبعض ذهب للحركات الجسديه و الأيحاءات الرخيصة لينول الشهرة الكبيرة

و لكن على مستوى آخر قدم بعض الموسيقيون تجارب مختلفة و متنوعة تستحق الرصد و المتابعة, و تدل بالتأكيد على خلفية ثقافية و رسالة فنية حقيقية, حتى و أن كان في سبيل التخلي عن الشهرة

فهؤلاء الموسيقيون تنازلو عن الشهرة و الأموال مقابل الرسالة

و أراها تجارب أكثر من رائعة

تستحق الثناء و الإشادة

والدعم و المتابعة

(ولكن الشيء المبشر أن بعضهم حقق بالفعل شهرة وتخطي حاجز المستمع الباحث ليصل الى المستمع العادي )

و فيما يلى بعضً من هؤلاء المبدعين

ريم بنّا

فلسطينية

زياد الرحباني

لبناني

الهام المدفعي

عراقي

مي نصر

لبنانية

سعاد ماسي

جزائرية

تانيا صالح

لبنانية

لينا شاماميان
سورية

مأمون المليجي
مصري

رشا رزق
سورية

عزة بلبع
مصرية

مارسيل خليفة

لبناني

حمزة نمرة

مصري

Godfathers

1/11/2010

نزار قباني

زياد الرحباني

غادة السمان

احلام مستغانمي

محمد منير

مصطفى محمود

جمال الغيطاني

عائلة ميكي

1/11/2010

ده طبعا الفيلم اللى في السينما حاليا

لكن مش مجرد اسم الفيلم أو ابطاله اللى شدني انى ادخله

ولا لأنه اسمه مشابه لاسم الفيلم العربي القديم

عائلة زيزي

و لا لأنه كوميدي أو مثلا ً أعلان الفيلم عجبنى

أنا أصلا مشوفتش الأعلان

م الآخر

انا دخلت الفيلم ده "غصب و أقتدار" من احد اصدقائي

اللى مبيحبش حد يناقشه كتير في قراراته

مــــا عـلـيـنـــا


فكرة الفيلم باختصار هو عباره عن عائله يتم ترشيحها للفوز بجائزة العائله المثاليه
و قبل اعلان النتيجه بيوم تكتشف الأم أن العائله لا مثاليه ولا حاجه و أن حتى الجايزه  كمان هتتباع للعائلة اللي هتدفع اكثر
و بينتهي الفيلم بفوز العائله بالجائزه و تكريمهم


الفيلم كان بالنسبالي مفاجأة صادمه
لعدة أسباب
الأول انه شرّح العلاقة ما بين الأب و الأبن بمنتهي الصياعه
الأب عايز ابنه يبقى "حاجه" والأبن عايز حاجة تانيه
ف قدام الأب الابن مبين الوش اللى ابوه عايزيشوفه
و من وراه بيعمل كل اللي هو عايزه
ده بالظبط بالظبط بالظبط اللي بيحصل في الحقيقة ايها الساده الكرام
 فسواء كان الابن الاكبر اللي دخل كليه الشرطه بناء على أوامر والده (اللواء) برغم انها عكس شخصية ابنه الهادئ
وطبعاً مكانش بيعرف يتعامل مع مساجين ولا متهمن ولا تحقيقات ولا أي نيله
أو الابن الثاني اللي بيسقط في الكليه و مخبى على أهله و مقضيها
أو الثالث اللي بيتجه للعنف والخناقات و شغل البلطجيه على عكس طبيعته جوه البيت هادي و كيوت ...حتى بالأماره مرّبي قطه


ايه هي بقى النظريه
النظرية ان دي حقيقة فعلاً الآباء و الأمهات فاكرين أنهم يعرفوا كل حاجة عن أولادهم
أو حتى يعرفوا بعض الحاجات
في  الحقيقة هم ميعرفوش غير اللى احنا بنوريهلهم لاننا عارفين انهم عايزين يشوفونا كده
أو اللي بيعرفوه عن طريق الخطأ أو الصدفه

Meditate # 4

26/10/2010

 وفي النهايه أود أن أقول ..

أني لن أقول ..

وسأستجيب لقمع العقول ..

لن يرضخ حلمى وإن يبدو ..

 سأصبر وحتماً سأنول

Meditate # 3

16/10/2010

كل شئ حسب التساهيل .. و مدام كل واحد بييجي على سيرته .. يبقى مفيش جديد .. لحد العيد

Meditate # 12

10/10/2010

التطور السريع ده شئ ممتاز .. لكن لو إتأخر أو توقف .. لا تعتبرها النهاية, ولكن تحمس كأنك ستبدأ من جديد

Meditate # 9

10/10/2010

انا على يقين بأن لكل مشكلة حل .. ولكل موقف مخرج .. ولكل ضيق فرج .. باليقين والعمل